الزراعيون العرب
الزراعيون العرب
الزراعيون العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الزراعيون العرب

عام علوم ادب فنون وكل مايخص الحياه العامه
 
البوابةالرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 بَين البَقاء و الزَوال .. الدَولَه العثمَانيَه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


الثور
التِنِّين
عدد المساهمات : 493
تاريخ التسجيل : 21/11/2010
العمر : 60

بَين البَقاء و الزَوال .. الدَولَه العثمَانيَه Empty
مُساهمةموضوع: بَين البَقاء و الزَوال .. الدَولَه العثمَانيَه   بَين البَقاء و الزَوال .. الدَولَه العثمَانيَه I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 13, 2012 10:27 am








  1. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    قَامت الدَوله العثمَانيه في القرن الرَابع عشَر
    علَى انقَاض الدَوله الرَوم السَلاجقه التَي
    وقَفت سدا منيعَا أمَام هَجمات البيزنطين
    فظَهرت في ثَوبها الاسلامَي كي تدَافع
    عن الاسلامَ و تَرفع رآيته وسَط السَلاجقه
    الذين أخذوا بالضعف حَتي زَالتْ دَولتهم و لم
    تمض سَنوات قَليله على ظهور العثمَانين
    حتَى طهروا الأناضول في أسيا الصَغرى
    من البيزنطين ثمَ واصلوا مسيرتهم إلى
    أروبَا و فتحَوا القسطنطنيه عَام 1453 مَ
    التَي حَاول المسلمينَ فتحهَا منَذ العَهد الأموي
    لقد عَاشت الدَوله العثمَانيه أكثَر من ستَه قرون
    و أجتَاحت جيوشَها الاسلامَيه مناطقْ واسعه في جنوب شرق
    أروبا و وسطها و هي أقاليم لم تخضع قطَ من قَبل لحاكمَ مسلمَ
    و احرزتَ بأسم الاسَلام انتصَارات خَاطفه و باَهره
    و يعَتبر التَاريخ العثمَاني مكمَلا لتَاريخ الاسلام
    ان السَلاطين العثمَانين كَانت لهم الهيبهَ و المحَبه
    في نفوس المسَلمين أسوه بغيَرهم من الخلفاء الأموين
    و العبَاسين و قد عمَلوا على نشَر الاسلَام و أجلوا
    العلماءَ و أكرموا أهل القرآان و أَنقاضوا للشرَع الشريف
    مَع علوْ قَدرهم فهَم دَائما للشرَع معظمون
    و بأتباعه أمرون و أهتموا بخدمه الحَرمين الشريفين
    و الاعتناءَ بمصالحهما و قدموا الصَدقات الجليلهَ
    و الإحساَنات إلى الأَماكن المقَدسه في مكَه و المدينَه
    و القدَس الخَليل ..
    فهَيا نتعمق فيَ سيرةْ الدَوله العثمآنيه من نشآاتهم حتَى سقوطهم ..



    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    معلومات
    نسب آل عثمان
    اصل الأتراك العثمانين
    بدايه ظهور آل عثمان
    حكام الدوله العثمانيه
    بدايه السلطنه العثمانيه
    نظام الحكم و الاداره
    نظام حكم الولايات العربيه
    خدمات الدوله للأسلام
    توسع الدوله
    العصور التي مرت ع الدوله
    الوضع الديني و العسكري و السياسي
    تراجع الدوله العثمانيه
    اسباب ضعف الدوله
    اسباب ضعف الحكم
    الجيش
    صور
    رمزيات
    you tube
    اسئله
    الخاتمه








  2. اللغة الرسمية :
    لغة تركية عثمانية


    العاصمة :
    سوغوت (1299–1326)
    بورصة (1326–1365)
    أدرنة (1365–1453)
    إسطنبول (1453–1922)


    الديانة :

    الإسلام


    العلم :

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الشعار :

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    الحكم :
    خلافة


    عمر الخلافة :
    625 سنة


    لقب رأس الدولة :
    سلطان


    عدد السلاطين :
    40 سلطان


    التأسيس سنة :
    699هـ / 1299م


    أول سلطان :
    عثمان بن أرطغرل (1299-1326)


    آخر سلطان :عبد المجيد الثاني (1922-1924)


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    اَختلف المؤرخَين حَول نَسب العثمَانين من قائل أنهمَ ينتمون
    إلى الحجَاز و أن جَدهم عثمَان فَر إلى قَرمان و كَان شجَاعا قويا
    فصَار في خَدمة السَلاجقه فسَار ع طريقتهَم و تَكلم لغتهَم
    فصَار له أعوان و أتبَاع و عسَاكر ..
    و ذكَر بعض المؤرَخين أن العثمَانين ينتمون
    إلى أبي مسلم الخَراساني و ينتَسبون إليه
    و قيلَ ان آل عثَمان أصلهَم من الجَراسكه
    من أولادَ يافت بن نوح ..
    أمَا مؤرخون الأترَاك فأن بعضَهم ينَسبونهم
    الغَز فقَط و البعَض الأخر ينسَبهم إلى قبيلةَ
    قَابي ..
    لكنَ قسمَا من المؤرخَين أترَاك يؤكدون أن
    النواه الأولَى للدَوله العثمانيه عنصَر غَزي
    أي تَركماآني لا يختَلف عن أغلبيه
    التركَ الذَين وفَدوا مع السَلاجقه

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    ينحدر العثمانيون من قبائل (أوغوز) التركمانية،تحولوا عن مواطنهم شمال بحر
    قزوين والبحر الأسود إلى ناحية الجنوب والغرب. أقامو منذ 1237م إمارة حربية
    في بتيينيا (شمال الأناضول، ومقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة
    السلاجقة عن منطقة الأناضول. في عهد السلطان عثمان الأول (عثمان بن ارطغل)
    (1280-1300 م)، والذي حملت الأسرة اسمه، ثم خلفاءه من بعده، توسعت المملكة
    على حساب مملكة بيزنطة (احتلال بورصة: 1376 م، إدرين: 1361 م). سنة 1354 م
    وضع العثمانيون أقدامهم لأول مرة على أرض البلقان. كانت مدينة غاليبولي (في
    تركية) قاعدتهم الأولى. شكل العثمانيون وحدات خاصة عرفت باسم الإنكشارية
    (كان أكثر أعضاءها من منطقة البلقان). تمكنوا بفضل هذه القوات الجديدة من
    التوسع سريعا في البلقان والأناضول معا (معركة نيكبوليس: 1389 م). إلا أنهم
    منوا بهزيمة أمام قوات تيمورلنك في أنقرة سنة 1402 م. تلت هذه الهزيمة
    فترة اضطرابات وقلاقل سياسية. استعادت الدولة توازنها وتواصلت سياسة التوسع
    في عهد مراد الثاني (1421-1451 م) ثم محمد الفاتح (1451-1481 م) والذي
    استطاع أن يدخل القسطنطينية سنة 1453 م وينهي بذالك قرونا من التواجد
    البيزنطي في المنطقة.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    بعد وفاة أرطغرل قام السلطان علاء الدين السلجوقي بتنصيب الأمير عثمان
    مكانه، وعثمان بن أرطغرل ولد عام 656 هـ/1258م وتوفي عام 726هـ/ 1326م. وهو
    من عشيرة قايي، من قبيلة الغزالأغوز التركية. هاجر جده سليمان شاه، أمير
    عشيرة قايي، مع عشيرته من موطنه الأصلي، في آسيا الوسطى، ليستقر في
    الأناضول فتابع طريق التوسع بشجاعة خارقة، فكافأه السلطان علاء الدين،
    وكرّمه بإعطائه شارات السلاجقة، وهي الراية البيضاء والخلعة والطبل، ومنحه
    استقلالاً، ولقب بك، ابتداء من سنة 688 هـ/ 1289م، وسمح له بأن يسك النقود
    باسمه (أى يكتب عليها اسمه)، وبذكر اسمه بعد اسم السلطان علاء الدين من على
    منابر المساجد والجوامع السلجوقية، ومنحه السلطان السلجوقي علاء الدين
    كيقباد الثالث جهات إسكي شهر وإينونو، عام (1289م).. وقرر منحه ما يفتحه من
    أرضي البيزنطيين وغيرهم، حاصر عثمان مدينة بورصة، المعروفة في غرب
    الأناضول، في عام(1314م)، ولكنه لم يتمكن من الاستيلاء عليها، وتوسعت منطقة
    نفوذ عثمان أو إمارته، فشملت مناطق سوغود، ودومانيج، وإينه كول، ويني شهر،
    وإن حصار، وقويون حصار، وكوبري حصار، ويوند حصار. وجعل في عام(1300م)، يني
    شهر مركزاً لتلك الإمارة.
    ونشأت صداقة بين عثمان الأول، والقائد البيزنطي كوسه ميخائيل حاكم قلعة
    (خرمن قايا) الذي أسلم، وأنقذ عثمان من مؤامرة بيزنطية دُبرت له في وليمة
    عرس بيزنطي. وفي تلك الأثناء هاجم قازان المغولي المدن السورية، ومدينة
    قونية، فاحتلها سنة 699هـ/ 1299م، وأنهى دولة سلاجقة الأناضول ،, وفد على
    عثمان بن أرطغرل كثير من علماء الدولة السلجوقية هرباً من المغول، وأقبل
    عليه أمراؤها وأعيانها وأثرياؤها، فأثروا إمارته وأنتقلت من مجرد قبيلة
    وأمارة إلى أن تصبح لها مقومات الدولة وبهذا الحدث يمكن القول أن سلطنة آل
    عثمان بدأت بهؤلاء القادمين الهاربين من وجه المغول في عام(708هـ/1308م)،
    أى عندما توفي آخر سلاطين سلاجقة الروم السلطان غياث الدين مسعود الثالث،
    حيث كانت الإمارة العثمانية تابعة للدولة السلجوقية قبل ذلك..

    عثمان بن أرطغل
    أورخان غازي
    مراد الأول
    بايزيد الاول
    محمد الفاتح
    بايزيد الثاني
    سليم الاول
    سليمان القانوني
    سليم الثاني
    مراد الثالث
    محمد الثالث
    احمد الاول
    مصطفى الاول
    عثمان الثاني
    مصطفى الاول
    مراد الرابع
    ابراهيم الاول
    محمد الرابع
    سليمان الثاني
    احمد الثاني
    مصطفى الثاني
    احمد الثالث
    محمود الاول
    عثمان الثالث
    مصطفى الثالث
    عبد الحميد الاول
    سليم الثالث
    مصطفى الرابع
    محمود الثاني
    عبد المجيد الاول
    عبد العزيز الاول
    مراد الخامس
    عبد الحميد الثاني
    محمد الخامس
    محمد السادس
    عبد المجيد الثاني

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    السلطان عثمان الأول وُلد في بلدة سُغُوْت (Sogüt) إحدى البلاد التابعة
    لمدينة (يني شهر) سنة 656 هـ/ 1258م ، وعندما مات السلطان علاء الدين
    السلجوقي ، أعلن سلطنته فأتاه أمراء الدولة السلجوقية ، ودخلوا تحت حمايته ،
    ونصبوه سلطانا على الأناضو ، فاتخذ مدينة يني شهر عاصمة له ، وأستمر في
    الحروب لمدة سبع سنوات، وغزا الكثير من قلاع الروم البيزنطيين، وغزا مدينة
    كبري حصار، وقلعة أزنيق الشهيرة، وهاجت الجيوش البيزنطة على يني شهر عاصمة
    العثمانيين ، فتصدى لهم السلطان عثمان على رأس جيشه بجوار قلعة قيون حصار
    وهزمهم ثم اقتفى أثرهم حتى موقع ديمبوز ، فقتل أمير مدينة كستل البيزنطي ،
    وهرب بقية الأمراء البيزنطيين نحو بورصة والقسطنطينية ، وشيد السلطان عثمان
    قلعتين بالقرب من مدينة بروسه سنة 717 هـ/ 1317م وأقام في إحداهما ابن
    أخيه آق تيمور قائداً ، وفي الأخرى بلبانجق أحد مماليكه قائداً ، وحاصر
    بروسه ، وترك ولده السلطان أورخان وكوسه ميخال وصالتق ألب للمحافظة على
    البلاد وحاصر قلعة قره ، ثم غزا السلطان عثمان قلعة لبلبنجي ، وقلعة جادرلق
    ، ويكينجه حصار ، وآق حصار ، وتكفور، ثم أرسل الغازي أورخان والغازي عبد
    الرحمن وغيرهما إلى قلعة قره جيش ، فإستولوا عليها ، وتابع السلطان غزواته
    نحو مدينة أزميد ، (قوجة إيلّي) وحينذا غزا الغازي عبد الرحمن مدينة أزنيق (
    نيقيا). وعزم السلطان عثمان غازي على غزو بروسه سنة 726 هـ/ 1326م، وعين
    ابنه أورخان بك قائداً لجيوش الغزو ، واستولى على جبل أولمبة (أولو داغ)
    قرب بورصة (بروسة) ثم غزا بورصة، و مرض السلطان عثمان، فقام بزيارته ابنه
    الغازي أورخان، وتوفى السلطان عثمان الأولوهو يبلغ من العمر 70سنة ، توفي
    في 17 أو 20 رمضان سنة 726هـ/ 1326م، وقد غزا عثمان أراضى البيزنطيين وضمها
    إلى أملاكه حتى بلغت ستة عشر ألف كيلومتر غداة وفاته سنة 724 هـ/ 1324م ،
    ومدة سلطنته 27 سنة، ودفن في تربته الخاصة في بروسة (بورصة) وتسلطن بعده
    ابنه الغازي في سبيل الله أورخان فأوكل إدارة شؤون الإدارة لأخيه علاء
    الدين ، ووُلد لأورخان في تلك السنة ابنه مراد الأول .!


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    - السلطان

    تطبيق الشريعة الإسلامية
    قيادة الجيوش
    تعيين الوزراء وعزلهم

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    - الصدر الأعظم

    كان مستشار السلطان في البداية العهد العثماني
    أصبح ممثل السلطان في فترة ضعف السلاطين, والتحكم بالتعيينات والوظائف والأمور المتعلقة بالجيش والإدارة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    -الجيش

    لوحة زيتية تصور دورية إنكشارية
    أدى الجيش العثماني دوراً مهماً في تأسيس الدولة وتوطيد أركانها. وكان الجيش العثماني ينقسم إلى ثلاثة أقسام هي:

    1. القوات البرية

    وتتكون من الفرسان (الخيالة) و المدفعية، والإنكشارية هي أشهر هذه الفرق.
    وللتعرف إلى كيفية إعداد الانكشارية ودورها في توسع الدولة واستقرارها

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    2. قوات الولايات

    تكونت هذه القوات من الفرسان( أصحاب العسكرية ) و قوات القلاع التي رابطت
    في مختلف القلاع ، وأحياناً كان الولاة يشكلون قوات خاصة بهم عرفت بالقوات
    المحلية, وقد استفاد منهم الولاة في توطيد سلطانهم وتوحيد ولاياتهم


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    3. القوات البحرية

    أبدى العثمانيون اهتماماً بالغاً بالقوات البحرية ولا سيما بعد إحتلال
    القسطنطينية وقد أنشئ العديد من الترسانات و القواعد البحرية في عهد
    السلطان بايزيد الثاني، ووصل ذلك الاهتمام أوجه بتعين خير الدين بربروس
    قائداً أعلى للقوات البحرية في عهد السلطان سليمان القانوني إذ أصبح
    الأسطول العثماني في عهده أقوى أسطول في البحر الأبيض المتوسط


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    عندما أتسعت الدولة العثمانية لجأ العثمانيون إلى تقسيمها إلى ولايات .
    وقسمت الولايات إلى أقسام إدارية صغيرة و التي قسمت بدورها إلى أقسام
    إدارية أصغر سميت بالناحية
    ويتشكل الجهاز الإداري للولايات العثمانية من عدد من كبار موظفي الدولة على النحو الأتي:

    1. الوالي: مهمة الوالي أن ينوب عن السلطان في الأمور الإدارية و العسكرية ،
    وحفظ الأمن وجباية الضرائب وإرسال الأموال المفروضة على الولاية إلى خزينة
    الدولة. كان والي الشام متميزاً عن غيره من الولاة بإضافةإلى منصب إمارة
    الحج عليه

    2. السنجق و الناحية: يتولى حكام السنجق و الناحية تنفيذ أوامر الوالي و
    الإدارة المركزية وتصريف الأمور الداخلية وحفظ أمن و استقرار الأوضاع من
    مناطقهم.

    3. الدفتردار: يعين من قبل السلطان مباشرة ، ويتمثل دوره الشؤون المالية في الولاية وهو بمثابة أمين الخزينة.

    توسع العثمانيين في آسيا الصغرى
    وسع عثمان حدود السلطة حتى بلغ البحر الاسود . تولى الزعامة أبنه أورخان سنة 1326م الذي أسس الجيش الأنكشاري.
    توسّع العثمانيين في أوروبا
    توفي أورخان سنة 1359م فخلفه ابنه مراد الأول الذي هاجم شبه جزيرة البلقان
    وأستولى على أدرنة وقد قتل بعد أن تغلب على الصرب والبلغار في معركة قوصوه
    (معركة كوسوفو) سنة 1389م.
    تغلب بايزيد الأول على التحالف الأوروبي الصليبي في معركة نيقوبولس 1396 م ضم شرق صوفيا عاصمة بلغاريا.
    حاولوا غزو جنوب إيطاليا سنوات 1480/1481م.
    التوسع بالعالم الإسلامي
    أصبح العثمانيون القوة الرائدة في العالم الإسلامي. وانتصر السلطان سليم
    الاول (1512-1520 م) على الصفويين في معركة جالديران مما مكنه من السيطرة
    على العراق و أذربيجان عام 1514م، ثم بلاد الشام وفلسطين عام 1516م بمعركة
    مرج دابق، واستولى على مصر بعد معركة الريدانية عام 1517 م. وبلغت الدولة
    أوجها في عهد ابنه سليمان القانوني (1520-1566 م) الذي واصل غزو البلقان
    (المجر عام 1519م، ثم حصار فيينا)، وفي عام 1532م، استولى بعدها على الساحل
    الصومالي من البحر الأحمر واستطاع بناء اسطول بحري لبسط سيطرته على البحر
    المتوسط بمساعدة خير الدين بربروس الذي قدم ولاءه للسلطان وبعد ذلك تم
    اخضاع دول المغرب الثلاث: الجزائر، تونس و ليبيا .
    أصبحت الدولة تمتد على معظم ما يشكل اليوم الوطن العربي باستثناء وسط
    الجزيرة ومراكش وعُمان بإلإضافة إلى امتدادها في وسط آسيا وجنوب شرق
    أوروبا.
    تراجع الدولة العثمانية
    بعد سنة 1566 م أصبح الملك في أيدي سلاطين غير مؤهلين لإمارة الدولة
    منذ 1656 م أصبحت السلطة بين أيدي الوزير أعظم أو كبار القادة الإنكشاريين.
    بدأت مع هذه الفترة مرحلة الانحطاط السياسي و الثقافي. كان العثمانيون في
    صراع دائم مع الهبسبورغ، ملوك النمسا (حصار فيينا: 1683 م)، إلا أن مراكز
    القوى تغيرت بعد معركة فيينا، منذ 1700 م تحول وضع العثمانييين من الهجوم
    إلى الدفاع. فتم إعادة هيكلة الدولة في عهد السلطانين سليم الثالث
    (1789-1807 م) ثم محمود الثاني (1808-1839 م) من بعده، رغم هذا استمر وضع
    الدولة في الانحلال. أعلنت التنظيمات سنة 1839 م وهي إصلاحات على الطريقة
    الأوروبية. أنهى السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909 م) هذه الإصلاحات
    بطريقة استبدادية، نتيجة لذلك استعدى السلطان عليه كل القوى الوطنية في
    تركيا. سنة 1922 م .تم خلع آخر السلاطين محمد السادس (1918-1922 م). وأخيرا
    ألغى مصطفى كمال أتاتورك الخلافة نهائيا في 1924 م.



    1- فتح القسطنطينية، وتحقيق حلم وأمل المسلمين

    2- وقوف السلطان عبد الحميد في وجه اليهود بقوة، ومنعهم من إقامة وطن قومي
    لهم في فلسطين. فيروى أنه بعد عقد مؤتمر بال بسويسرا 1336هـ/1897م والذي
    قرر اتخاذ فلسطين وطنًا قوميّا لليهود، ذهب (قره صو) إلى الخليفة عبد
    الحميد، وذكر له أن الحركة الصهيونية مستعدة أن تقدم قرضًا للدولة، قدره
    خمسون مليونًا من الجنيهات، وأن تقدم هدية لخزانة السلطان الخاصة قدرها
    خمسة ملايين من الجنيهات، نظير السماح لليهود بإقامة وطن قومي لليهود في
    فلسطين، فصرخ الخليفة في حاشيته قائلا:من أدخل على هذا الخنزير. وطرده من
    بلاده، وأصدر أمرًا بمنع هجرة اليهود إلى فلسطين

    3- من أبرز خدماتها للمسلمين أنها أخرت وقوع العالم الإسلامي تحت الاحتلال
    الأوربي، فما إن زالت الخلافة الإسلامية حتى أتى الغرب على دول المسلمين
    يبتلعها دولة بعد الأخرى، وقد وقف السلطان سليم الأول ومن بعده ابنه بقوة
    إلى جانب دولة الجزائر ودول شمال إفريقية وساعدهم في مقاومة الاحتلال
    الأوربي في بداية الأمر عندما استغاث خير الدين بالسلطان سليم فأمده بالعدة
    والعتاد

    4- دفاعهم عن الأماكن المقدسة، فعندما حاولت قوات الأسطول البرتغالي
    (مرتين) أن تحتل جدة وتنفذ منها إلى الأماكن المقدسة في الجزيرة، وقفت في
    وجهها الأساطيل العثمانية، فارتدت على أعقابها خاسرة، بل إن القوات البحرية
    أغلقت مضيق عدن في وجه الأساطيل البرتغالية، فكان عليها أن تأتي بالشحنات
    التجارية وتفرغها في مضيق عدن، ويقوم الأسطول الإسلامي العثماني بتوصيلها
    إلى عدن والموانئ الإسلامية

    5- ويكفي أن الخلافة العثمانية كانت رمزًا لوحدة المسلمين، وقوة تدافع عن
    المسلمين وقضاياهم وأراضيهم، بالإضافة إلى الفتوحات الإسلامية، وحرصهم على
    الإسلام وحبهم له، كيف لا، وقد قامت دولتهم على حب الإسلام بغرض الدفاع عنه
    هذا وقد ظلم التاريخ هذه الخلافة الإسلامية خلافة العثمانيين؛ لأن تاريخها
    كتب بأيدي أعدائها سواء من الأوربيين أو من العرب الذين تربوا على مناهج
    الغرب، وظنوا أنها احتلال للبلاد العربية، ولذلك فتاريخ هذه الخلافة يحتاج
    إلى إعادة كتابة من جديد




























  3. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    توسع الدولة


    توسع العثمانيين في آسيا الصغرى:
    وسع عثمان حدود السلطة حتى بلغ البحر الاسود . تولى الزعامة أبنه أورخان سنة 1326م الذي أسس الجيش الأنكشاري.
    توسّع العثمانيين في أوروبا:
    توفي أورخان سنة 1359م فخلفه ابنه مراد الأول الذي هاجم شبه جزيرة البلقان
    وأستولى على أدرنة وقد قتل بعد أن تغلب على الصرب والبلغار في معركة قوصوه
    (معركة كوسوفو) سنة 1389م. تغلب بايزيد الأول على التحالف الأوروبي الصليبي
    في معركة نيقوبولس 1396 م ضم شرق صوفيا عاصمة بلغاريا.
    حاولوا غزو جنوب إيطاليا سنوات 1480/1481م

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    التوسع بالعالم الإسلامي


    أصبح العثمانيون القوة الرائدة في العالم الإسلامي. وانتصر السلطان سليم
    الاول (1512-1520 م) على الصفويين في معركة جالديران مما مكنه من السيطرة
    على العراق و أذربيجان عام 1514م، ثم بلاد الشام وفلسطين عام 1516م بمعركة
    مرج دابق، واستولى على مصر بعد معركة الريدانية عام 1517 م. وبلغت الدولة
    أوجها في عهد ابنه سليمان القانوني (1520-1566 م) الذي واصل غزو البلقان
    (المجر عام 1519م، ثم حصار فيينا)، وفي عام 1532م، استولى بعدها على الساحل
    الصومالي من البحر الأحمر واستطاع بناء اسطول بحري لبسط سيطرته على البحر
    المتوسط بمساعدة خير الدين بربروس الذي قدم ولاءه للسلطان (بعد 1552 تم
    اعلان إنضمام الدول الثلاث الجزائر تونس وطرابلس إلى الدولة العثمانية :
    وذلك بطلب من الجزائر التي كان لها حكم ذاتي في تصرفها عندما طلب خير الدين
    بربروس العام 1518 المساعدة من الأستانة عقب مقتل أخيه بابا عروج من طرف
    الإسبان الذين احتلوا مدينة وهران وبعدها شواطئ تلمسان ومستغانم و تنس ودلس
    وبجاية حيث أخضعت طرابلس في حدود عام 1551م). فأصبحت الدولة تمتد على معظم
    ما يشكل اليوم الوطن العربي باستثناء وسط الجزيرة ومراكش وعُمان بإلإضافة
    إلى امتدادها في وسط آسيا وجنوب شرق أوروبا.

    لقد مرت الخلافة العثمانية بأربعة أدوار هي على التوالي : عصر القوة ، وعصر
    الضعف ، وعصر الانحطاط والتراجع ، وعصر حكم الاتحاديين .و امتدت سلطنة بني
    عثمان ما يقرب من مائتين وإحدى وثلاثين سنة

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    أولاً : عصر القوة :

    اختلف عهد الخلافة العثمانية عن عهد السلطنة إذ بدأ الاهتمام بالأمة
    المسلمة ، والعمل على توحيدها ، ثم الوقوف أمام الصليبية صفاً واحداً ، وقد
    عمل الخلفاء على هذا حتى ضعف أمرهم فأصبح تفكيرهم ينحصر بالمحافظة على ما
    تحت أيديهم ، حتى إذا زاد الضعف بدأت الدول النصرانية تقتطع من الدولة
    جزءاً بعد آخر حتى أنهت عليها ، واصطنعت لنفسها أعواناً بين المسلمين ، حتى
    قضت على الخلافة الإسلامية نهائياً ، وتشتت أمر المسلمين ، وانقسموا فرقاً
    وشيعاً وعصبية .

    لذا فقد توالى على الخلافة العثمانية أربعة عصور كان أولها عصر القوة ،
    وتعاقب عليه خليفتان فقط هما : سليم الأول ( 923- 926 ) ، وابنه سليمان
    الأول ( القانوني ) ( 926- 974 ) ، ولم يطل عصر القوة ؛ إذ لم يزد كثيراً
    عن النصف قرن .

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    ثانياً : عصر الضعف :

    ثم جاء عصر الضعف بعدهما مباشرة ، وبدأ الخط البياني للخلافة العثمانية
    بالهبوط باستمرار ، وإن كان يتوقف عن الهبوط ، ويسير مستوياً في بعض المراح
    للقوة بعض الخلفاء النسبية أو لهمة حاشيتهم وخاصة الصدر الأعظم ، وتولى في
    هذه المرحلة خمسة عشر خليفة ، ويعد أكثرهم مغموراً ، إلا من حدثت في أيامه
    أحداث جسام فسلطت الأضواء عله وعرف بسببها ، وأولهم هو سليم الثاني ،
    وتعود معرفته لتوليه الحكم بعد أبيه الذي طارت شهرته ،وبصفته أول الخلفاء
    الضعفاء ، وقد توقف الخط البياني عن الارتفاع ثم هبط فجأة وبدأت الدولة
    تتراجع عن أجزاء من أملاكها تدريجياً حتى لم يبق لها إلا القليل ثم انهارت.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    ثالثاً : عصر الانحطاط والتراجع :

    وبدأ هذا العصر بعد الضعف الكبير الذي آلت إليه الدولة العثمانية ، وبعد
    النهضة التي تمت في الدول الأوروبية ، وبعد اتفاق الدول النصرانية كلها مع
    خلافها بعضها مع بعض على الدولة العثمانية والتفاهم على حربها وتقسيمها ،
    تحركها في ذلك الروح الصليبية ، وقد عرف هذا الاتفاق ضد المسلمين في الكتب
    الأوروبية باسم المسألة الشرقية أي مشكلة الدول الواقعة في الشرق من أوروبا
    .

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    رابعاً : عصر حكم الاتحاديين :

    بعد خلع السلطان عبد الحميد الثاني أصبح كل شيء في الخلافة بيد الاتحاديين ،
    أما الخليفة فكان صورة ، غير أن الأمر لم يطل إذ لم يتعاقب على الخلافة
    سوى ثلاثة خلفاء، وكانت الدولة قد اشتركت في الحرب العالمية الأولى بجانب
    ألمانيا ، فهزمت وتجزأت ، وغادر البلاد رجال الاتحاد البارزين أو الذين
    كانت بيدهم الأوامر والنواهي ، وجاء إلى الحكم من جديد مصطفى كمال الذي كان
    منصرفاً إلى شهواته وبناء مجده فألغى الخلافة حسب دور مخطط له ، وزالت
    الخلافة الإسلامية التي دامت أكثر من أربعة قرون ،وبزوالها لم يعد للمسلمين
    خلافة فانقسمت بلادهم ، وظهرت النعرات القومية ، وتصارع بعضها مع بعض حتى
    وهن أمر المسلمين.

    لقد تحدد الوضع الدَيني العَسكري السَياسي
    للأترَاك العثمَاني منذ عهَد الأَمير عثمَان على النَحو التَالي :

    1 - اعَتنق الأمير عثمَان الدَين الاسلَامي فتبعه الأترَاك العثمانَين

    2 - أظَهر الأميرَ عثمَان مقَدره فائقَه في وضعَ النظم الأدَاريه بأمارته بحيثَ
    قطعَ العثمانينَ على عهده شوطاَ بعيدا َ على طَريق التحَول من نظَام القبيله
    المتَجوله إلى نَظام الأدَاره المستقره

    3 - أن أهَم دولتَين كانتَا في آسيا الصغرى و هما الدَوله البيزنطيهَ و دولة
    الرَوم السَلاجقه كانتَا قد و صلتَا إلى حَالة إعاء شدَيد نتيجهَ الصَراع الطَويل
    الذًي خَاضته كلاَ منهماَ ضد الأخرى

    4 - أن نشأه الأمارَه العثمانيه في الشَمال الغربي
    للأنَاضول على حَافة العَالم المسيحي - وهو ما يسمىَ
    بدار الحَرب - و على حَافة العَالم الاسلامي - و هو ما يسمَى
    دَار الاسلام - قَد فرضَت عليهَا سَياسه حَربيه معَينه


    بعد سنة 1566 م أصبح الملك في أيدي سلاطين عاجزين أو غير مؤهلين. ثم منذ
    1656 م أصبحت السلطة بين أيدي كبير الوزراء ( الصدر الأعظم ) أو كبار
    القادة الإنكشاريين. بدأت مع هذه الفترة مرحلة الانحطاط السياسي و الثقافي.
    كان العثمانيون في صراع دائم مع الهبسبورغ، ملوك النمسا ( حصار فيينا:
    1683 م ) ، إلا أن مراكز القوى تغيرت بعد معركة فيينا، منذ 1700 م تحول وضع
    العثمانييين من الهجوم إلى الدفاع. تم إعادة هيكلة الدولة في عهد
    السلطانين سليم الثالث (1789-1807 م) ثم محمود الثاني (1808-1839 م) من
    بعده، رغم هذا استمر وضع الدولة في الانحلال. أعلنت التنظيماتسنة 1839 م
    وهي إصلاحات على الطريقة الأوروبية. أنهى السلطان عبد الحميد الثاني
    (1876-1909 م) هذه الإصلاحات بطريقة استبدادية، نتيجة لذلك استعدى السلطان
    عليه كل القوى الوطنية في تركيا. سنة 1922 م تم خلع آخر السلاطين محمد
    السادس العثماني (1918-1922 م). وأخيرا ألغى مصطفى كمال أتاتورك الخلافة
    نهائيا في 1924 م.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    العوامل الداخلية:

    1. ضعف السلاطن المتأخرين ويتضح من:

    * عدم قيادتهم للجيش.
    * عدم ترأسهم جلسات الديوان.
    * ضعف قدرتهم على الإدارة.
    * انشغالهم بأمورهم الخاصة.

    2. انحدار الإنكشارية:


    * أهملوا تدريباتهم.

    * قل ارتباطهم بثكناتهم مما أدى إلى ضعف قدراتهم القتالية و الحربية.


    3. سوء نظام جباية الضرائب:

    * كان تحصيل وجمع الأموال العامة في الولايات يتم عن طريقة الالتزام.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    العوامل الخارجية:


    1- الامتيازات الأجنبية لبعض الدول الأروبية أدى إلى التدخل في شؤون الدولة.
    2- الأطماع الاستعمارية الأروبية في ممتلكات الدولة العثمانية.
    3- ظهور روسيا القيصرية كقوة تسعى على حساب الدولة العثمانية ، وتحريض شعوب البلقان للثورة ضدها.
    4- الهزائم التي ألحقتها الجيوش الأروبية بالجيش العثمانية بسبب:
    * اختراع الأروبين اسلحة جديدة.
    * تفوق اساليبهم القتالية وضعف الانكشارية.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    1 - اهمَال اللغه العَربيه

    2 - عدم الوَعي الإسَلامي الصَحيح

    3 - كَان العثمانيون يحرصون على َ تغير الولاه بأستمرار

    4 - الحكم الوراثي الذي سَار عليه العثمانيون

    5 - كان العثمانيون يكتفَون من البَلاد المفتوحه بالخراج

    6 - ضعف الدَوله العثمانيه في أواخر عهدها جعل الدول الأوربيه تتأمر عليها
    فأثاروا ضدها الحركات الأنفصاليه السياسيه و الدَينيه

    أدى الجيش العثماني دوراً مهماً في تأسيس الدولة وتوطيد أركانها. وكان الجيش العثماني يقسم إلى ثلاثة أقسام هي:


    1. القوات البرية.
    وتتكون من الفرسان (الخيالة) و المدفعية، والإنكشارية هي أشهر هذه الفرق.
    وللتعرف إلى كيفية إعداد الانكشارية ودورها في توسع الدولة واستقرارها .


    2. قوات الولايات.
    تكونت هذه القوات من الفرسان( أصحاب العسكرية ) و قوات القلاع التي رابطت
    في مختلف القلاع ، وأحياناً كان الولاة يشكلون قوات خاصة بهم عرفت بالقوات
    المحلية, وقد استفاد منهم الولاة في توطيد سلطانهم وتوحيد ولاياتهم.


    3. القوات البحرية.
    أبدى العثمانيون اهتماماً بالغاً بالقوات البحرية ولا سيما بعد فتح
    القسطنطينية وقد أنشئ العديد من الترسانات و القواعد البحرية في عهد
    السلطان بايزيد الثاني، ووصل ذلك الاهتمام أوجه بتعين خير الدين بربروس
    قائداً أعلى للقوات البحرية في عهد السلطان سليمان القانوني إذ أصبح
    الأسطول العثماني في عهده أقوى أسطول في البحر الأبيض المتوسط .

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    1 - ما رأيك بالدوله العثمانيه و انجازتها و كل ما يتعلق بها !!

    2 - رأيك بالموضوع !!

    3 - هل لك علم ببعض الغزوات التي قاموا بها !!

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]




























  4. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    و هكذا لم تستطع الدَوله العثمانيَه
    الصَمود أماَم التحَديات الأجنبَيه و المؤمرات
    و الحركات القَوميه و الماسونيَه و الصهونيَه
    التَي تكَاتفت جميعها و أطاَحت بالدَوله العثَمانيه
    في أعقَاب الحَرب العَالميه الأولَى و قامت مكَانها
    دوله تركيا الحَديثه ..

    فأَتمنى بالنهَايه أنو تقرَيري نال أعجابكمَ و رضَاكم
    و يارب تعجبكم الرَمزيات البسيطه من تصميمي ^^

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    كَتاب : الدَوله العثمانيه في التاريخ الإسلامي

    مَوسوعَه ويكيبيدياَ الحَره

    مواقع أخَرى

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahmed-2600.yoo7.com
 
بَين البَقاء و الزَوال .. الدَولَه العثمَانيَه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الزراعيون العرب :: المقهى العام-
انتقل الى: