الزراعيون العرب
الزراعيون العرب
الزراعيون العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الزراعيون العرب

عام علوم ادب فنون وكل مايخص الحياه العامه
 
البوابةالرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
مواضيع مماثلة
    بحـث
     
     

    نتائج البحث
     
    Rechercher بحث متقدم
    مايو 2024
    الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
       1234
    567891011
    12131415161718
    19202122232425
    262728293031 
    اليوميةاليومية
    ازرار التصفُّح
     البوابة
     الرئيسية
     قائمة الاعضاء
     البيانات الشخصية
     س .و .ج
     بحـث

     

     كل شىء عن الزعفران

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    Admin
    Admin
    Admin


    الثور
    التِنِّين
    عدد المساهمات : 493
    تاريخ التسجيل : 21/11/2010
    العمر : 60

    كل شىء عن الزعفران  Empty
    مُساهمةموضوع: كل شىء عن الزعفران    كل شىء عن الزعفران  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 11, 2010 11:18 am


    الزعفران
    --------------------------------------------------------------------------------
    الزعفران نبات زنبقي موطنه الأصلي جنوب غرب آسيا و معظم التسميات الأجنبية للزعفران مشتقة
    من كلمتي زعفران و أصفر العربيتين وذلك لأن المسلمون الفاتحون هم أول من
    أدخل زراعة الزعفران إلى اسبانيا و التي تعد في أيامنا هذه إحدى أكبر الدول المنتجة للزعفران في
    العالم . و كان الزعفران يستخدم في أوروبا لعلاج الطاعون كما عرفت أوروبا حرب الزعفران التي
    استمرت لمدة أربعة عشر اسبوعاً و قد نشبت هذه الحرب بعد قيام بعض النبلاء بسرقة شحنة من
    الزعفران . أما كلمة كركم فهي التسمية العبرية للزعفران و اليوم فإن هذه الكلمة لم تعد تطلق على
    هذا النبات بل أصبحت تطلق على نبات العصفر على ما أعتقد.

    ==

    الاسم النباتي : الزعفران Crocus
    دورة الحياة : أبصال دائمة
    وقت الزراعة : في الخريف
    الارتفاع : 3 – 6 انش
    التعرض : الشمس كاملة
    التربة : جافة بشكل جيد .
    التعرض : الشمس كاملة ..
    الازهار : من بداية الربيع – بداية الخريف


    =====
    --------------------------------------------------------------------------------
    تتم الزراعة بشكل مجموعات أفضل وبعمق 3 -4 بوصات
    وتكون المسافات بينهم حوالي 3 بوصات ,,
    Cant See Images
    إن أزهار الزعفران لا تنتج البذور وذلك لأن جميع أفراد الجنس كروكوس الذي تنتمي إليه نباتات
    الزعفران هي نباتات ثنائية الكروموزومات باستثناء الزعفران حيث أنه نبات ثلاثي الكروموزومات
    لذلك فإن الزعفران غير متوازن من الناحية الوراثية و هذا هو سبب عقم هذا النبات لذلك فإن إكثار
    الزعفران يعتمد على الكورمات و هي عبارة عن أجزاء تنموا تحت الأرض تشبه الأبصال و تعتبر
    الكورمات المخزن الرئيسي للنشويات في هذا النبات و علينا أن نذكر هنا أن تكاثر هذه الكورمات في
    حقول الزعفران يعتبر مصدر دخل إضافي للمزارعين كما أن هذا التكاثر يمكنهم من زيادة المساحة
    المزروعة بتكاليف أقل وذلك نتيجة حسم أسعار هذه الكورمات من تكاليف الزراعة علماً ان مخابر
    الهندسة الوراثية تعمل جاهدةً للوصول إلى إنتاج نبات زعفران منتج للبذور .
    __________________

    يصل ارتفاع هذا النبات إلى نحو 40 سنتيمتراً و يزدهر في مناخ حوض البحر الأبيض المتوسط
    و يستطيع هذا النبات إحتمال الصقيع لغاية عشرة درجات مئوية تحت الصفر ، كما أنه يحتمل
    الهطولات الثلجية القصيرة الأمد و في المناطق ذات معدلات الأمطار التي تتجاوز الألف ميليمتر
    يمكن زراعة الزعفران بشكل بعلي , على أن نجاح زراعة هذا النبات لا تعتمد على كمية الأمطار
    و حسب بل إنه يتوقف كذلك على مواقيت هذه الهطولات المطرية حيث أن أفضل المناطق المناسبة
    لهذا المحصول هي المناطق التي تتميز بهطولات مطرية ربيعية غزيرة يتبعها صيف جاف و أفضل
    الهطولات المطرية الربيعية هي تلك التي تسبق ظهور الأزهار بفترة و جيزة أما الأمطار التي تهطل
    خلال فترة الإزهار فإنها تتسبب في ظهور الأمراض ، و كذلك فإن الأزهار تتأذى بالصقيع وبارتفاع
    درجات الحرارة ، كما أن الزعفران يحتاج إلى أشعة الشمس المباشرة حتى ينمو بشكل جيد و لذلك
    فإن الحقول المنحدرة باتجاه الجنوب في نصف الكرة الشمالي تعتبر من أفضل حقول الزعفران .

    تزرع كورمات الزعفران على مسافات تتراوح بين 5 و 15 سنتيمتراً تحت سطح التربة و الكورمات
    التي تزرع عميقاً في التربة تنتج محصولاً عالي الجودة و قليل الكمية أما زراعة الكورمات قرب
    سطح التربة فإنها تعطي إنتاجاً غزيراً من الأزهار و الكورمات ، و أزهار الزعفران تذبل بسرعة
    كما أن فترة الإزهار قصيرةُ جداً حيث تمتد من اسبوع واحد إلى اسبوعين فقط ، أما درجة حموضة
    التربة المثالية لهذا المحصول فإنها تتراوح بين 5.8 و 7.8 .

    يحوي الزعفران على أكثر من 150 نوعاً من المركبات الكيميائية و يصنف الزعفران مخبرياً
    تبعاً لتراكيز ثلاثة مركبات أساسية فيه هي الكروسين و هو المركب المسؤول عن اللون
    و البيكرو كروسين و هي المادة المسؤولة عن عن مذاق الزعفران و مادة السافرانال
    وهو المركب المسؤول عن الرائحة و قد تم وضع مقاييس جودة عالمية لتقييم جودة
    الزعفران و تعرف هذه المقاييس بالإيزو 3632 و يتم قياس مدى تركيز صبغة
    الكروسين في الزعفران وذلك بتسليط حزم ضوئية أطوال موجاتها 440 نانوميتر
    وكلما ازداد معدل امتصاص الزعفران لتلك الموجات الضوئية كلما دل ذلك على ازدياد
    تركيز صبغة الكروسين و كلما دل ذلك على جودة الزعفران و يتم قياس مدى
    امتصاص الموجات الضوئية بواسطة أجهزة قياس و تحليل الطيف الضوئي و تتراوح
    قوة ألوان الزعفران بين 110 و 250 درجة لونية و كلما ازدادت درجة التلون كلما دل ذلك
    على جودة المنتج .
    =================
    بالإضافة إلى احتواء الزعفران على الكروسين و البيكروكروسين و السافرانال فإنه يحتوي
    كذلك على كاروتين من النمطين آ و ب و يستخدم الزعفران في الطب التكميلي و
    الطب البديل لطرد الأرواح الشريرة المتسلطة من الجسد كما يستخدم كمقشع ويستخدم
    كذلك لعلاج الحمى القرمزية و الربو والأرق و السرطان وكمضاد للكآبة و قد أثبتت
    الدراسات الحديثة أن للزعفران خواص مقاومة للسرطان حيث أنه يمنع ظهور الطفرات
    و التشوهات الجينية ، و يمكن للزعفران أن يتحلل بسرعة بوجود عاملي الضوء و
    الأكسدة لذلك يجب تخزينه في الظلام في عبوات محكمة الإغلاق بحيث لا يتعرض
    محتواها للأوكسجين .
    __________________
    إن الإنتاج العالمي من الزعفران لا يتجاوز ال 300 طن سنوياً ومن أهم الدول المنتجة
    للزعفران ايران و اسبانيا و الهند و اليونان و أزربيجان و المغرب و يصل سعر
    الكيلو غرام الواحد من الزعفران إلى اكثر من ألف دولار و ذلك لأن انتاج كيلو غرام
    واحد من الزعفران الجاف يحتاج إلى 150 ألف زهرة كما أن انتاج كيلو غرام واحد
    يحتاج إلى مساحة 2000 متر مربع أي دونمين من الأرض ، و الأجزاء التي يتم
    جنيها للحصول على الزعفران هي مياسم الأزهار أي أعضاء التأنيث في الزهرة و
    ليس الزهرة بشكل كامل و الأنواع القليلة الجودة من الزعفران تحتوي على الأسدية
    أي على أعضاء التذكير في الأزهار و أكثر الدول انتاجاً للزعفران هي ايران و
    اسبانيا حيث تنتج هاتان الدولتان ثمانون بالمائة من الإنتاج العالمي للزعفران أما
    أثمن أنواع الزعفران فهو الزعفران الكشميري لذلك يلجأ البعض إلى غش الزعفران
    الكشميري و ذلك بمزجه بالزعفران الإيراني الأقل جودةً و ثمناً ، كما تلجأ الشركات
    السيئة السمعة إلى مزج الزعفران بأزهار مشابهة كالعصفر و قد ذكرت بعض
    المصادر التاريخية أنه في القرن الخامس عشر في نورمبيرغ كانت عقوبة الشخص
    الذي يغش الزعفران تتمثل في دفنه وهو على قيد الحياة .

    و ثمة نوع من زنابق الكروكوس مشابه للزعفران لكنه نوع سام جداً و بخلاف
    الزعفران الحقيقي الذي يتميز بالعقم فإن هذا الكروكوس السام ينتج بذوراً شديدة
    السمية و تعزى سمية هذا النبات إلى مادة الكولشيسين و هي مادة قلوية شديدة
    السمية تعيق انقسام الخلايا , و يمكننا تمييز الزعفران الحقيقي من الزعفران السام
    من خلال عدد مياسم أزهار كل منهما ، فزهرة الزعفران السام تحتوي على ستة
    مياسم أما زهرة الزعفران الحقيقي فتحتوي على ثلاثة مياسم فقط.
    __________________
    المناخية والبيئية:
    يزرع الزعفران في المناطق المرتفعة.وينبت بصفة عامة في المرتفعات التي يتراوح علوها مابين 650 م و1200 م يعتبر الزعفران نبتة ريفية. تتحمل ظروفا مناخية قاسية جدا نظرا لمورفولوجيتها و فزيولوجيتها. كما يعتبر نبتة الأيام القصيرة.بإمكانها مقاومة حرارة تقل عن 10-بل وحتى عن 15-درجة مئوية. أو درجة تفوق 40 + لعدة أيام.شريطة ألا تصادف هده الحرارة إحدى المراحل الحساسة للنبتة.
    تعتبر البصلة عضوا هشا .يتضرر الاختناق في التربة الطينية والكتومة. كما تتضرر من الجفاف في التربة الرملية. توضح اغلب الدراسات المنجزة عن الزعفران تلاؤم هده الزراعة. مع مجموعة كبيرة من أنواع التربة شريطة أن تكون عميقة وسهلة الصرف ولا تتناسب زراعة الزعفران مع التربة ذات المحتوى العالي من الطين ولامع التربة الخفيفة.إلا أن الزعفران يمكن أن يتحمل تربة ذات المحتوى العالي نسبيا من الكلس (أحيانا أكثر من 20%)لا يتأثر الزعفران بالحموضة الموجودة في التربة إذ ينمو في التربة القاعدية على السواء وبالرغم من كون حاجيات النبتة من الماء تبقى نسبيا متوسطة (600 إلى 700 مم/سنة). فان حصص الماء يجب أن تتوزع بشكل جيد طوال دورة النبتة. فإذ كان السقي في بعض المناطق الرطبة غير مجد. فانه لا يمكن زراعة الزعفران في المناطق المتوسطية والجافة وذات الأمطار غير المنتظمة إلا في المساحات المسقية.
    اختيار الموقع:
    يجب أن يؤخذ بعين الاعتبار عند اختيار موقع الزرع المتطلبات المناخية والبيئية للنبتة.تستعمل عدة معايير لتحديد الموقع الملائم للزرع..إن توفر الماء، وتربة متوسطة العمق، صارفة للماء وغنية بالمادة العضوية، وتوجها ملائما كلها معايير مهمة يجب أخدها بعين الاعتبار عند اختيار الحقل.
    الاشغال المتعلقة بالتربة والعمليات الزراعية:
    يعتبر الزعفران نبتة ذات جذور حزمية .يتراوح متوسط طولهامابين3و4سنتم تبعا لظروف التربة والتقنيات الزراعية المعتمدة.وبسبب أن الزراعة معمرة ولا تتكاثر إلا عن طريق التكاثر الخضري (تشكل البصلات الجديدة فوق البصلات القديمة).تبقى هده الاستمرارية تحت التأثير المباشر.لطبيعة التربة.يقتضي أي غرس جديد سلسلة من العمليات الضرورية لتحضير التربة لوضع البصلات.إلا أن هده العمليات تختلف من منطقة إلى أخرى تبعا للحقل وللظروف المناخية.يمثل العدن (إزالة الأحجار) وتهيئة المدرجات عمليات ضرورية في عدد من المناطق المنتجة للزعفران بفعل التضاريس الجبلية وعدم توفر الأراضي المستوية.
    يعتبر الحرث المتصلب والعميق من 30 إلي 40سنتم ضروريا لتسهيل تهيئ الحقل للقيام بغرس جديد.ينجز هدا العمل.بصفة عامة.بواسطة محراث مجرور أو يدوي بواسطة منقب.إن الحرث الأولي ضروري لطمر المادة العضوية شهرا أو شهرين علي الأقل قبل الغرس.ويتم الحرث الثاني مباشرة قبل الغرس ويسمح بد مج سماد العمق مع إزالة الأعشاب الضارة.وبمجرد أن تصبح التربة رخوة.نلجأ إلي إعداد المسكبات أو اثلام الغرس واعتماد ميل بسيط لتيسير جريان الماء وتوزيعهالجيد داخل القطعة الأرضية.كما انه من الضروري القيام بعزق واحد إلي اثنين.بعد الغرس الأعشاب الضارة التي تشكل خطر مزاحمة الزهرة ولتسهيل انبثاقها.ثم تنجز عزوق أخرى عند الضرورة لتجنب تكون قشرة علي سطح التربة وترصص هده الأخيرة حول البصلة .ولتخفيض ضياع الماء ونسبة المزاحمة مع الأعشاب الضارة من حيث الماء وكدا العناصر المعدنية و الضوء.
    الغرس:
    الحصول على الأصناف :
    تجنى البصلات في الفترة التي تجدد فيها مزرعة الزعفران.تتم إزالة الأغشية ولا يحتفظ إلا بواحدة حول البصلة قبل غرسها.لا تغرس إلا البصلات التي يتراوح قطرها ما بين 2.5و3سنتم. ولا تظهر بها أية تشوهات أو جروح.ويحتفظ بالبصلات الصغيرة جدا في المشتل ضمانا لنموها.
    مرحلةالغرس:
    إن مرحلة الغرس رهينة بالظرف المناخية للمنطقة وباستفاقة البصلة من سباتها.في المغرب. يحتم التقليد وحرارة الصيف الغرس في نهاية شهر غشت وبداية شهر شتنبر. إلا أن التجارب اظهر إمكانية الغرس حتى في شهر يونيو. اد تشجع النتائج المحصل عليها على دلك. ينصح بغرس البصلات مباشرة بعد جنيها.و إلا يجب الحفاظ عليها في مكان بارد ومهوى ورطب نسبيا حتى تبقي على خاصيتها الانتاشية.
    ترتبط كثافة الغرس الواجب اعتمادها على طريقة تدبير مزرعة الزعفران.فبالنسبة للتدبير السنوي.يعتبر عدد البصلات هاما نسبيا مقارنة بحالة الغرس المتعدد السنوات.فبالفعل.تلد كل بصلة ثلاث إلي أربع بصلات وبعد ثلاث سنوات من الغرس.نحمل على أكثر من 24بصلة للأرومة الواحدة.ويتمثل العامل الآخر المؤثر في الكثافة في تموضع البصلات لضمان استغلال جيد للتربة.يوصى بصفة عامة باستخدام 50الى70بصلة في المتر المربع لإنتاج جيد للزهور وبصلات الجيل الثاني.يرتبط هدا العدد بحجم البصلات وبتدبير الزراعة.
    جني الزعفران ومردوده :
    تظهر الزهور من 4الى6 أسابيع بعد الغرس. تعتبر عملية جمع زهور الزعفران دقيقة جدا وتتطلب يدا عاملة مهمة .ويمتد إزهار الزعفران على مدى أسابيع عديدة ليبلغ أوجه حين يتجاوز 60/من الزهور المنبثقة في نفس الوقت ودلك خلال الأسبوع الأخير لأكتوبر. وتجنى الزهرة كلها. كما تزهر البصلات ذات الحجم الكبير أولا. في وقت لاحق.
    تجنى الزهرة قبل تفتحها. ويتم دلك في الصباح البكر قبل حرارة النهار لتجنب ذبول السمات الذي يحدث ساعات قليلة بعد تفتح الزهرة. بمجرد تعرضها لأشعة الشمس. بصفة عامة. لاتتجاوز مدة الجني 2الى3 ساعات في اليوم. ينتقل جامعو الزهور وسط الممرات مابين الخطوط ويجنون الزهور التي تتواجد على مقربتهم من الجانبين مع الحرص على عدم إتلاف زهر البصلات الأخرى التي لم تتفتح بعد. تؤخذ الزهرة من الأساس ما بين إبهام وسبابة اليد وتقطع بواسطة الأظافر.يجمع المحصول في سلات صلبة لتجنب التكدس والتكسر السمات. توضع السلات تحت الظل للحيلولة دون جفاف الزهور. يعتبر الزعفران الذي تم جنيه عندما تكون الزهور متفتحة كليا من الدرجة الثانية في الجودة بسبب ضياع جودة طعمها عندما تتعرض لأشعة الشمس.
    ترسل الزهور بعد الجني إلى منزل أو حظيرة لفصل السمات (الزعفران الحقيقي)عن الأجزاء الأخرى للزهرة.تنجز هده العملية في نفس اليوم مباشرة بعد الجني.تتحكم الاحتياطات المتخذة أثناء فصل السمات في جودة المنتوج. وعندما تعزل السمات. تجفف تحت الظل أو على النار. يفقد الزعفران بعد التجفيف5/4من مائه يفوق الوزن المتوسط للسمات الطرية ل100زهرة 3غرامات كما يقارب الوزن بعد التجفيف 600ملغرام.
    إن المردود المتوسط لهكتار واحد من الزعفران متقلب. بحيث لا يتجاوز المردود في بعض مزر عات الزعفران 2الى3كلغ /ه ونجد في أخرى حيث تقنيات الإنتاج متبعة بكيفية جيدة. مردودا يفوق 10كلغ/هـ .
    __________________





    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    إن الشجرة التي تستظل بظلها ، زرعها من عاش قبلك فلا تنس أن تزرع غيرها ليستظل بها من يأتي بعدك
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://ahmed-2600.yoo7.com
     
    كل شىء عن الزعفران
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » الزعفران – شجرة النيم

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    الزراعيون العرب :: كل شىء فى الزراعه-
    انتقل الى: